بعد ورود معلومات عن فقدان البطاقات المسبقة الدفع للهاتف الخليوي من شركتي ألفا وتاتش من الأسواق, حيث اشتكى عدد من المواطنين من عدم تمكّنهم من تشريج هواتفهم مع انتهاء المهلة الزمنية للبطاقة, بحجّة أن شركتي الخليوي تمتنعان عن تسليم البطاقات إلى المراكز المعتمدة.
نفي وزير الاتصالات في حكومة تصريف الأعمال جوني القرم هذه الشائعات، وأكد أنه تواصل مع شركتي ألفا وتاتش, اللتان نفتا نفياً قاطعاً ما يتم تداوله, وأكّدتا "أن بطاقات التشريج متوفرة في الأسواق بشكل طبيعي".